إلتهاب اللثة قد يؤدى الى امراض خطيرة
أجرىالدكتور «روبرت جنکو» الأستاذ بجامعة بوفالو بحثا شمل ۱۳۷۲ فردا من سكان «جیلاریفر» بولاية أريزونا، وتبين له أن الأشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة، يصل معدل خطورة الإصابة بالنوبات القلبية لديهم ثلاثة أضعاف ذوی اللثات السليمة، وذلك في غضون عشر سنوات، وهو يعتقد أن بكتيريا الفم (التي يوجد منها ۳۰۰ نوعا لدى الجميع نتسلل إلى تيار الدم عبر الالتهابات الدقيقة في اللثة المريضة ، ومن ثم تصيب الكبد فتجعله ينتج نوعا من البروتينات تسبب انسداد الشرايين، أو أن هذه البكتيريا تصل مباشرة إلى شرايين القلب فتعطب جدرانها بالعدوى، مؤدية إلى انسدادها، وبرغم أن آلية حدوث النوبات القلبية لا يزال يكتنفها الغموض، إلا أن بكتيريا بورفيروموناز جينجيفاليس، المرتبطة أسما وإقامة باللثة، ثبت وجودها في السدات الدهنية بالشرايين المعطوبة المسببة للفشل القلبی.
وإلى ذلك يضيف الدكتور امارك توماس، من كلية طب الأسنان بجامعة «کنتاکی» آن الحقيقة العلمية القديمة حول خطورة البكتيريا على المصابين بأمراض القلب، تتأكد خاصة لدى المصابين بأمراض الصمامات كما في تهدل الصمام الميترالي واللغط القلبی، وهؤلاء يلزمهم علاج بالمضادات الحيوية قبل علاج أسنانهم، فعلاج الأسنان يخرج البكتيريا من مكامنها، وعبر تشققات اللثة الواقعة حتما مع العلاج يندفق سيل من الميكروبات إلى تيار الدم، يغدو خطرا على القلوب، ويمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب، وغالبا ما تكون الإصابات مميتة، مما يودي بنحو عشرين ألف إنسان سنويا في الولايات المتحدة وحدها.
ثم، فوق الأخطار على القلب، يأتي الدماغ... لقد أجرى باحثو جامعة بوفالو دراسة شملت ۹۹۸۲ إنسانا تتراوح أعمارهم بين 70:20 عاما، وتبين منها أن 30% من المصابين بأمراض شديدة في اللثة ، ترجح إصابتهم بالسكتات الدماغية ضعف ما يصيب غيرهم.
وإلى ذلك يضيف الدكتور امارك توماس، من كلية طب الأسنان بجامعة «کنتاکی» آن الحقيقة العلمية القديمة حول خطورة البكتيريا على المصابين بأمراض القلب، تتأكد خاصة لدى المصابين بأمراض الصمامات كما في تهدل الصمام الميترالي واللغط القلبی، وهؤلاء يلزمهم علاج بالمضادات الحيوية قبل علاج أسنانهم، فعلاج الأسنان يخرج البكتيريا من مكامنها، وعبر تشققات اللثة الواقعة حتما مع العلاج يندفق سيل من الميكروبات إلى تيار الدم، يغدو خطرا على القلوب، ويمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب، وغالبا ما تكون الإصابات مميتة، مما يودي بنحو عشرين ألف إنسان سنويا في الولايات المتحدة وحدها.
ثم، فوق الأخطار على القلب، يأتي الدماغ... لقد أجرى باحثو جامعة بوفالو دراسة شملت ۹۹۸۲ إنسانا تتراوح أعمارهم بين 70:20 عاما، وتبين منها أن 30% من المصابين بأمراض شديدة في اللثة ، ترجح إصابتهم بالسكتات الدماغية ضعف ما يصيب غيرهم. وإلى ذلك يضيف الدكتور امارك توماس، من كلية طب الأسنان بجامعة «کنتاکی» آن الحقيقة العلمية القديمة حول خطورة البكتيريا على المصابين بأمراض القلب، تتأكد خاصة لدى المصابين بأمراض الصمامات كما في تهدل الصمام الميترالي واللغط القلبی، وهؤلاء يلزمهم علاج بالمضادات الحيوية قبل علاج أسنانهم، فعلاج الأسنان يخرج البكتيريا من مكامنها، وعبر تشققات اللثة الواقعة حتما مع العلاج يندفق سيل من الميكروبات إلى تيار الدم، يغدو خطرا على القلوب، ويمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب، وغالبا ما تكون الإصابات مميتة، مما يودي بنحو عشرين ألف إنسان سنويا في الولايات المتحدة وحدها.
ثم، فوق الأخطار على القلب، يأتي الدماغ... لقد أجرى باحثو جامعة بوفالو دراسة شملت ۹۹۸۲ إنسانا تتراوح أعمارهم بين 70:20 عاما، وتبين منها أن 30% من المصابين بأمراض شديدة في اللثة ، ترجح إصابتهم بالسكتات الدماغية ضعف ما يصيب غيرهم. وفي تفسير ذلك يقول الدكتور اجون مارلور، الأستاذ بالمعهد القومي لطب الأعصاب والسكتة الدماغية إن بكتيريا الفم يمكن أن تسبب تراكما دهنيا في الشريان السباتی بالرقبة، وهذا يؤدی إلى إغلاقه نسبيا، فيقلل الإمداد الدموي للمخ، لكن هذا ليس أخطر ما في الأمر، فهذه السدادة الهشة يمكن أن تفتت إلى أجزاء، وتطفو سابحة مع تيار الدم الصاعد إلى المخ، وتنحشر هناك خانقة خلايا المخ الحاسة، ومن ثم إماتتها، فتكون السكتة الدماغية. كما أن تكون سدادة كبيرة تكفي لإغلاق الشريان السباتي بشكل كامل يمكن أن يؤدي إلى النتيجة نفسها.
وإلى ذلك يضيف الدكتور امارك توماس، من كلية طب الأسنان بجامعة «کنتاکی» آن الحقيقة العلمية القديمة حول خطورة البكتيريا على المصابين بأمراض القلب، تتأكد خاصة لدى المصابين بأمراض الصمامات كما في تهدل الصمام الميترالي واللغط القلبی، وهؤلاء يلزمهم علاج بالمضادات الحيوية قبل علاج أسنانهم، فعلاج الأسنان يخرج البكتيريا من مكامنها، وعبر تشققات اللثة الواقعة حتما مع العلاج يندفق سيل من الميكروبات إلى تيار الدم، يغدو خطرا على القلوب، ويمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب، وغالبا ما تكون الإصابات مميتة، مما يودي بنحو عشرين ألف إنسان سنويا في الولايات المتحدة وحدها.
ثم، فوق الأخطار على القلب، يأتي الدماغ... لقد أجرى باحثو جامعة بوفالو دراسة شملت ۹۹۸۲ إنسانا تتراوح أعمارهم بين 70:20 عاما، وتبين منها أن 30% من المصابين بأمراض شديدة في اللثة ، ترجح إصابتهم بالسكتات الدماغية ضعف ما يصيب غيرهم.
وإلى ذلك يضيف الدكتور امارك توماس، من كلية طب الأسنان بجامعة «کنتاکی» آن الحقيقة العلمية القديمة حول خطورة البكتيريا على المصابين بأمراض القلب، تتأكد خاصة لدى المصابين بأمراض الصمامات كما في تهدل الصمام الميترالي واللغط القلبی، وهؤلاء يلزمهم علاج بالمضادات الحيوية قبل علاج أسنانهم، فعلاج الأسنان يخرج البكتيريا من مكامنها، وعبر تشققات اللثة الواقعة حتما مع العلاج يندفق سيل من الميكروبات إلى تيار الدم، يغدو خطرا على القلوب، ويمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب، وغالبا ما تكون الإصابات مميتة، مما يودي بنحو عشرين ألف إنسان سنويا في الولايات المتحدة وحدها.
ثم، فوق الأخطار على القلب، يأتي الدماغ... لقد أجرى باحثو جامعة بوفالو دراسة شملت ۹۹۸۲ إنسانا تتراوح أعمارهم بين 70:20 عاما، وتبين منها أن 30% من المصابين بأمراض شديدة في اللثة ، ترجح إصابتهم بالسكتات الدماغية ضعف ما يصيب غيرهم. وإلى ذلك يضيف الدكتور امارك توماس، من كلية طب الأسنان بجامعة «کنتاکی» آن الحقيقة العلمية القديمة حول خطورة البكتيريا على المصابين بأمراض القلب، تتأكد خاصة لدى المصابين بأمراض الصمامات كما في تهدل الصمام الميترالي واللغط القلبی، وهؤلاء يلزمهم علاج بالمضادات الحيوية قبل علاج أسنانهم، فعلاج الأسنان يخرج البكتيريا من مكامنها، وعبر تشققات اللثة الواقعة حتما مع العلاج يندفق سيل من الميكروبات إلى تيار الدم، يغدو خطرا على القلوب، ويمكن أن يسبب التهاب عضلة القلب، وغالبا ما تكون الإصابات مميتة، مما يودي بنحو عشرين ألف إنسان سنويا في الولايات المتحدة وحدها.
ثم، فوق الأخطار على القلب، يأتي الدماغ... لقد أجرى باحثو جامعة بوفالو دراسة شملت ۹۹۸۲ إنسانا تتراوح أعمارهم بين 70:20 عاما، وتبين منها أن 30% من المصابين بأمراض شديدة في اللثة ، ترجح إصابتهم بالسكتات الدماغية ضعف ما يصيب غيرهم. وفي تفسير ذلك يقول الدكتور اجون مارلور، الأستاذ بالمعهد القومي لطب الأعصاب والسكتة الدماغية إن بكتيريا الفم يمكن أن تسبب تراكما دهنيا في الشريان السباتی بالرقبة، وهذا يؤدی إلى إغلاقه نسبيا، فيقلل الإمداد الدموي للمخ، لكن هذا ليس أخطر ما في الأمر، فهذه السدادة الهشة يمكن أن تفتت إلى أجزاء، وتطفو سابحة مع تيار الدم الصاعد إلى المخ، وتنحشر هناك خانقة خلايا المخ الحاسة، ومن ثم إماتتها، فتكون السكتة الدماغية. كما أن تكون سدادة كبيرة تكفي لإغلاق الشريان السباتي بشكل كامل يمكن أن يؤدي إلى النتيجة نفسها.
وأكدت دراسة أجريت في جامعة بوفالو على ۱۹۸ مريضا بداء
السكري، وتبين منها أن المصابين بينهم بالتهاب اللثة الشديد "بيرو دونینسی" هم أكثر من تختل لديهم
محاولات ضبط نسبة السكر المرتفعة في الدم، وهذا مما يؤدي إلى ظهور مضاعفات الامراض
الأكثر خطورة على الكليتين، والقلب، وحتى
فقد الإبصار.
أما عن قرحة المعدة ...
فثمة تقارير تفيد أن بكتيريا «هیلیکوباکتر بیلوری» التي يمكن أن تسبب القرحة، تقيم في الترسبات السنية. وفي دراسة أجرتها - بكلية طب الأسنان جامعة أنديانا - الدكتورة شیری داوست» و مجموعة من الباحثين، وجد أن 210 بین 242 مصابا بقرحة المعدة ، يحملون في أفواههم بكتيريا " الهیلیکو بیلوری"، التي يرجح أنها تهاجر هابطة من الفم إلى المعدة، حيث تقعد، وتحفر ثقوبها الدقيقة المؤلمة مشكلة بذلك أنوية لقرح تأخذ في الاتساع . ولهذا يعلق أصحاب البحث بالقول: «إن هذا كله يوشك أن يجعلنا نطالب بتوزيع فرشة أسنان مجانية مع كل زجاجة (مطهر للفم)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
من فضلك اكتب تعليقا مناسبا